يواصل المسؤولون المغاربة عن قطاع السياحة في تسويق المغرب كجهة للرقص واللهو، ضاربين بعرض الحائط العادات المغربية وتقاليداها.
هنا نحن لا ننكر أن هذا النوع موجود وبشكل مبالغ فيه، لحد أصبح صفة المغرب وكلمات يستعملها الإخوة العرب للإساءة للمغرب وسب شعبه.
لكن وكما يبدو فضعف المسؤولين في تسويق منتوج حضاري وراقي لايدخل في إطار إمكانياتهم، وبالتالي يستغلون .جسد المراة واللعب على وتر "الجنس" لجذب السياح
هذا فيديو من معرض للسياحة بتركيا إختار مسؤولو الجناح المغربي إستقبال ضيوفه
. براقصة شرقية